لا يمكن لأي شعب في العالم أن يحلم بأن يعيش عشر أو خمس العشر، أو أدنى ما يعيشه الجزائريون هذه الأيام. إننا نعيش أوقاتا ممتعة، لا شك أن العالم أجمع يحسدنا عليها، كما حسدنا في 2009، وكما قال حينها “المختفي” خالد بونجمة، في إحدى خطاباته المتلفزة وهو يروّج للعهدة الثالثة “إننا محسودون لأن لنا..”، وكان يقصد المرشح الذي أوصلنا لأن نكون مسخرة عالمية في 2014.
لماذا تحسدنا شعوب العالم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات