يختصر المثل الشعبي ”حاميها حراميها” حالة الفلتان القانوني الذي نتجت عنه كارثة بيئية بمنطقة بوسعادة، من خلال فوضى المرامل غير المرخّصة، والتي لا تطبّق عليها أدنى شروط ”المخطط التوجيهي” والتي تشوّه هوية المدينة، وتجني أطراف من وراء هذا العبث القانوني الملايير على حساب خسارة خزينة الدولة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات