كشف وزير في حكومة سلال الحالية، خلال لقاء جمعه بأصدقائه في الولاية التي ينحدر منها، أنه كان مرشحا لتولي منصب وزير الصحة في التغيير الحكومي الذي كان منتظرا الإعلان عنه في الأسابيع الأخيرة، الذي يبدو أنه ألغي أو أجل لأسباب تبقى غامضة ومجهولة.الغريب في الأمر أن هذا الوزير سبق وكان وزيرا للصحة والأشغال العمومية، كما كانت له جولة أخرى على رأس وزارة الصناعة وغادر مثلما دخل، فلماذا يفكر ويسعى ويجند الأدوات التي يعتقد أنها ستعيده إلى وزارة الصحة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات