ذِكرُ اللهِ مِن أجَلِّ العبادات وأعظمها أجراً وثواباً، وأقلّها جهداً ومشقة، بل يكفي فيها حركة اللِّسان أو خفقان القلب أو تدبُّر العقل لحظة من الزمن، إنّه ذِكر الله عزّ وجلّ حيث أمرنا به سبحانه في أكثر من موضع من كتاب الله تعالى: “يا أيُّها الّذين آمنوا اذْكُروا اللهَ ذِكراً كثيراً وسَبِّحوه بُكرَةً وأصِيلا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات