+ -

“عندما أرى تلميذا أمامي أود خنقه”، “لم يعد باستطاعتي الدخول إلى القسم، بل وحتى الاقتراب من محيط الثانوية”.. هي شهادة لأستاذة في مادة اللغة الألمانية بنواحي العاصمة، كادت تفقد عقلها بعد 10 سنوات من التعليم، لولا خضوعها لعلاج نفسي على يد البروفيسور ايدير لعايب شريفة، المختصة في طب العمل 

بمستشفى الرويبة بالعاصمة. هي حالة من بين الكثير من الأساتذة الذين هم على حافة الجنون، أو فقدوا عقولهم، علما أن نقابات التربية تسجل سنويا على الأقل ألف أستاذ يصابون بانهيارات عصبية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: