في تصعيد غير مسبوق، تلقى أردوغان ضربة مباشرة هذه المرة بعد أن دعته المعارضة للاستقالة إثر تسريب تسجيل لمكالمة هاتفية بين أردوغان ونجله بلال يوم الكشف عن فضيحة الفساد الكبرى في 17 ديسمبر الماضي، يدعوه إلى إخفاء ملايين الدولارات، وهو ما اعتبره مكتب أردوغان تسجيلا مزوّرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات