في رسالة الرئيس الأخيرة قاموس من الفشل، وفي قصة ترشحه نموذج جديد، قاموس جديد وابتكار لشكل آخر من الديمقراطية التي لم يصل إليها عباقرة الفكر الديمقراطي والدستوري.
بالتوالي، انتقلت الجزائر من قصة الشرطي المخفي الذي كان يترصد السائقين في تقاطعات الطرقات ليسجل مخالفاتهم، إلى قصة الطاكسي المخفي، الذي كان يدور في الشوارع، ويترصد ضحاياه، لتسلية الناس في سهرات رمضان بقصصه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات