رحل محمد لفقير، الذي ترأّس فريق شباب بلوزداد على مرحلتين: الأولى في منتصف التسعينيات، قبل أن يعود في بداية الألفية الماضية. الراحل كان معروفا بمزاجه المتقلب وحبّه الكبير لفريقه.
كان شباب بلوزداد خلال الفترتين اللتين أشرف فيهما محمد لفقير على قيادة الفريق دائما يصنع الحدث، بالنظر إلى شخصيته المثيرة للجدال لكنه ترك بصماته، على اعتبار أنه أعاد الأمجاد للشباب عندما قاده للفوز بكأس الجزائر عام 1995 في أعز العشرية السوداء، حيث لم تتوقف عاصمة الجمهورية عن الاحتفال لعدة أسابيع، ثم حقق لقب البطولة عام 2001.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات