
مثل اليوم الخميس، أمام محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، الفرونكو – جزائري، بوعلام صنصال، للرد على تهم ثقيلة.
وأوقف صنصال يوم 16 نوفمبر 2024 بعد نزوله من الطائرة قادما من باريس، وبعد التحقيق وجهت له تهم من بينها المساس بالوحدة الترابية للبلاد، عقب تصريحات أدلى بها لموقع الكتروني مقرب من اليمين المتطرف الفرنسي.
واستغلت جهات في فرنسا توقيف صنصال لشن هجوم على الجزائر، في تدخل مفضوح في قضية ذات شأن داخلي.
وبعد المرافعات طالب وكيل الجمهورية تسليط عقوبة 10 سنوات حبس وغرامة بقيمة مليون دينار، ومن المنتظر أن ينطق بالحكم يوم 27 مارس المقبل.