أكد وزير المجاهدين، محمد الشريف عباس، أمس، أن تسوية ملف التجارب النووية التي قامت بها فرنسا جنوب الجزائر إبان حرب التحرير وما ترتب عنها سيبقى ”محل نقاش وحوار إلى غاية حصول الجزائر على حقوقها”.
وأوضح الوزير في تصريح على هامش ترؤسه اجتماعا خصص لعرض حصيلة نشاطات قطاعه لسنة 2013 أنه ”سواء تعلق الأمر بملف التجارب النووية أو بمسألة استرجاع أرشيف الثورة التحريرية من فرنسا أو بغيره من القضايا ذات الصلة، فإن الحوار حولها سيظل قائما بين الطرفين إلى غاية حصول الجزائر على حقوقها”. وقال الشريف عباس أن القضية ”مسألة وقت وسنساير حتى استرجاع حقوقنا كما يريدها الجزائريون”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات