أثار خلوّ القائمة القصيرة لجائزة “البوكر” للرواية العربية من اسم الروائي واسيني الأعرج، وقبل ذلك اقتصار القائمة الطويلة على اسم صاحب رواية “رماد الشرق”، دون غيره من الروائيين الجزائريين، ردود فعل عدد من الكتاب الذين تساءلوا عن قدرة الرواية الجزائرية على فرض وجودها في الفضاء الروائي العربي، من خلال جائزة “البوكر” التي استطاعت منذ تأسيسها سنة 2006، أن تتحول إلى أكثر الجوائز الأدبية صيتا في العالم العربي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات