قال المشاركون في ندوة “الخبر” إن ظاهرة التسرب المدرسي تعدت الخطوط الحمراء، نظرا للتحولات التي يعرفها المجتمع في كل المجالات، محمّلين المسؤولية للأسرة والأساتذة الذين أصبحوا يدفعون التلاميذ إلى ترك مقاعد الدراسة بسبب العنف اللفظي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات