كشف noir ة من الأprises ، مؤكدا على أنها خطوة لتحقيق التحوّل الرقمي تجسيدا للالتزام رقم رئيس الجمهورية.
وأشار الوزير، في برنامج فوروم الأولى للقناة الاذاعية، إلى أنّ الانطلاقة كانت سنة 17 سنة نشر هذه التكنولوجيا، حيث انتقلت الجزائر من 2003 إلى 3.5 مليون اسرة في الانترنت الثابت، Version 5.7 de la version actuelle Il y a 60 ans et il y a 17 ans.
موازاة مع أولويات أخرى ـ يضيف الوزير ـ تخص المشتركين الموصولين بالشبكة النحاسية، في سياق توفي ر سرعة أكبر من التدفق، وذلك من خلال عصرنة الشبكة، مشيرا إلى قرار توقيف تطوّر الشبكة النحاسية، يل الاحياء والمجمعات الجديدة بالألياف البصرية إلى غاية المنزل، موازاة مع الشروع في تحويل الموصلين بالكوابل النحاسية تدريجيا بشبكة الألياف البصرية.
وفي هذا السياق، كشف وزير القطاع الانتقال من 50 ألف مشترك بشبكة الالياف البصرية في بداية 2020 إلى ملي ون مشترك حاليا، مشيرا إلى الوتيرة التي تقوم بها اتصالات الجزائر بالتعاون مع شركاء لرفع هذا التحدي ، وذكر أنّ هذه الخطوات سمحت برفع قدرة تدفق الانترنت الثابت ، الذي انتقل من حد أدنى كان يقدر بـ 2 ميغابيت/ثانية إلى 10 ميغابيت/ثانية، وبالتالي مضاعفته ف ضلا عن إمكانية مضاعفة هذا الرقم بالنسبة للمشتركين الموصولين بالألياف البصرية.
ومن ناحية أخرى، تطرق المسؤول الأول على قطاع البريد إلى قرار تسقيف السحب المالي عند 200 ألف دينار يوميا، وبرّره بتحقيق الأهداف ذات العلاقة بتوفير السيولة المالية خاصة في مواسم ارتفاع الطلب وازدياد الضغط مك تب البريد البالغ عددها 4300 مكتب بريدي منتشرين على جميع التراب الوطني.
وأشار المتحدث إلى أنّ هذا القرار في صالح 20 مليون زبون على اعتبار انه يندرج في إطار العمل على تحسين ال خدمات، قبل أن يضيف أن القطاع يقوم بمراقبة في إطار تحقيق الجوانب الاستشرافي، وبالتالي فإنّ ملاح ظة وجود أولوية في الرجوع عن هذا التسقيف سيراجع في الوقت المناسب .
وأكد وزير البريد، بالمقابل، على أهمية حماية مستخدمي الانترنت من مخاطر الجرائم والهجمات السبيرانية، مشيرا إلى توفير الأطر التنظيمية والقوانين، وسائل الردعية بالإضافة إلى وسائل التوعية والتحسيس، في سياق تمكين المواطنين من الاستفادة من خدمات الانترنت دون التعرض للجوانب السلبية منها، فضلا عن العمل على التركيز لتحسين المحتوى الوطني.