أكدت العديد من التقارير الصحفية المغربية، أن الزيارة الأخيرة للرئيس السينغالي للجزائر، جاءت للوساطة بين الجزائر ونظام المخزن، حيث قالت ذات الجهات، إن أفرادا من الوفد السينغالي الذِي رافق رئيس البلاد إلى الجزائر، أفصحوا أن الرئيس السينغالي ماكي سال أثار لدى اجتماعه برئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، مسألة العلاقات مع المغرب، وأن هذا الأخير بدا مرحبًا بالوساطة السينغاليَة، وأبدى دعمه لها، فيما تسعى السينغال إلى أنْ تتحسن العلاقات بين البلدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات