+ -

 كشفت مصادر مطلعة على شؤون الحزب العتيد، أن ميزان القوى داخل جبهة التحرير الوطني انقلب، حيث أكدت مصادرنا أن كل من الوزير الأول عبد المالك سلال والأمين العام السابق لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد العزيز بلخادم، استقبلا، أول أمس الخميس، بمقر رئاسة الجمهورية. وأضافت نفس المصادر، أن الرجلين تنقّلا سويا إلى مقر الرئاسة، في لقاء رسمي، ولم تستبعد أن تكون فحوى اللقاء  دراسة الوضعية التي وصل إليها الحزب العتيد في الفترة الأخيرة، فهل هي نهاية عهد سعداني من على رأس الأفالان؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات