+ -

سيضطر الجزائريون وخاصة سكان العاصمة بالتحلي بالصبر إلى غاية تجسيد المشاريع المتعلقة بتطوير البنى التحتية وتطبيق مخطط السير والنقل في غضون 2020 على أقل تقدير، أي بعد 6 سنوات من الآن، في وقت لا يزال فيه المتعاملون يطالبون باعتماد نظام الدعم والتعويض والسماح بتجديد الحظيرة للارتقاء بالخدمات التي لا تزال غير مرضية بالنسبة لمعظم المستخدمين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: