+ -

@ تساءلت الكثير من الأطراف عن سر مرافقة البرلماني بهاء الدين طليبة لوزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، محمد الغازي، في زيارته التي قادته لولايات ڤالمة، سوق أهراس والطارف، وهو المحسوب على ولاية عنابة، كونه نائبا عن الولاية. وللمفارقة، فإن الوزير كان واليا على رأس هذه الأخيرة أيضا قبل أن يتولى مسؤولية قطاع العمل والتشغيل، فما الذي حمل النائب على مرافقة الوزير إلى مناطق أخرى؟ هل انتهت مشاكل عنابة وحلت بالكامل، أم أن النائب الذي ربطته علاقات سابقة مع الوالي السابق والوزير الحالي يرغب في توسيع دائرة نشاطاته لسبب يعلمه هو فحسب؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات