+ -

 يبدو أن وزير التعليم والتكوين المهنيين نور الدين بدوي، قد حنّ إلى أيام تواجده واليا على قسنطينة ومتابعته لمشاريع قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، وقد تجلى ذلك خلال تفقده، أول أمس، لمراكز التكوين المهني بقسنطينة، ففي الوقت الذي كان ينتظر منه زيارة ورشة إنجاز معهد بعلي منجلي ومركز بعين سمارة، ألغى الوزير المحطتان من برنامج الزيارة، وفضّل التوجه إلى ورشات خارج عن قطاعه، على غرار قاعة العروض الكبرى ”زينيت” وقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، وهما مشروعان رافع كثيرا من أجلهما قبل أن يتركهما في المراحل الأولى من الإنجاز وتوليه الوزارة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات