بعد بروز ملامح تهدئة بين الجزائر ومالي عقب أزمة عابرة شهدتها علاقات البلدين نهاية الشهر الماضي، عادت دول وظيفية لتحريك آلة الدعاية والشائعات، بهدف خلق توتر جديد بين البلدين، مدعية تقديم الجزائر مبادرة حول الوضع في مالي، في قمة دول عدم الانحياز بأوغندا. سارعت وزارة الخارجية إلى نفي أن تكون الجزائر قد قدّمت مبادرة حول الوضع في مالي في قمة دول عدم الانحياز بأوغندا، وأوضحت أن "موقعا مزعوما على الإنترنت لتحالف دول الساحل نشر ادعاءات لا أساس لها من الصحة، زعمت كذبا أن الجزائر قدمت مبادرة بشأن مالي". وبحسب هذا الموقع، فإن الجزائر قامت بإدراج أحكام في الوثيقة الختامية للقمة تتعلق باتفاق السلام والمص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال