+ -

بعد أن ضمنت إحلال وارداتها من الوقود والبنزين، تدخل الجزائر معترك تصدير المواد البترولية من الوقود بصورة معتبرة، بداية بالبنزين خلال السنة الجارية، قبل أن تدخل مجال تصدير الغازول أو المازوت في غضون سنة 2027، خاصة مع دخول مصفاة حاسي مسعود التي يرتقب أن تضمن إنتاجا بنحو 2,7 مليون طن من المازوت.

رغم قيام الجزائر بتصدير كميات من الوقود سنتي 2022 و2023، إلا أن التصدير السنة الحالية مرشح لأن يشهد نموا ملموسا في مجال تصدير البنزين بداية. وتمتلك سوناطراك خمس مصافي لتكرير النفط الخام بقدرة معالجة إجمالية تبلغ 29 مليون طن سنويا، التي يضاف إليها وحدة معالجة المكثفات بقدرة 5 ملايين طن سنويا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات