تنقضي، اليوم، سنة 2023 دون أن تتوقف عجلة الإصلاحات التي أقرها رئيس الجمهورية في قطاع التربية، حيث انطلقت فعليا عملية مراجعة البرامج والمناهج التربوية، بدءا بتخفيف وزن المحفظة وإدراج اللوحة الالكترونية، وأيضا النسخة الثانية من الكتاب المدرسي، إضافة إلى إدراج الانجليزية والتربية البدنية في الابتدائي، واستحداث بكالوريا فنون، لأول مرة، بالموازاة مع تجسيد مسعى شامل لرقمنة القطاع، وتكريس الطابع الإلزامي للتعليم الأساسي، وأيضا دور الدولة في ضمان تكافؤ الفرص للاستفادة من التعليم. في هذا الإطار، تبنت وزارة التربية الوطنية إستراتيجية ترتكز على محاور عديدة، أهمها إصلاح البيداغوجيا، ومنظومة التقييم والار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال