38serv

+ -

لم تنقض سنة 2023 حتى وضعت قطاع المناجم على سكته الصحيحة، كونها كانت شاهدة على إطلاق أحد أهم مشروعين في هذا المجال، من شأنهما تغيير واقع الاقتصاد الوطني من منطلق المخزون الذي سيوفرانه من حيث المواد الأولية، على غرار الحديد والزنك والرصاص.

فبعد عقود من الانتظار والترقب انطلق استغلال منجم الحديد بغار جبيلات في ولاية تندوف لتغطية الاحتياجات الوطنية من الحديد والصلب في إطار الاستجابة إلى طلب المشاريع الوطنية، فضلا عن توجيه الفائض من الإنتاج نحو التصدير للحصول على العملة الصعبة، بعد أن كان تأمين هذه المادة ينهك الخزينة العمومية في السنوات القليلة الماضية بسبب اللجوء إلى الاستيراد لتأمينها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: