أولت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين اهتماما بالغا بالقضية الفلسطينية، وكتب في جرائدها شيوخها، مثل مؤسسها الشيخ عبد الحميد بن باديس والشيخ محمد البشير الإبراهيمي والشيخ الطيب العقبي وغيرهم.لقد هبّت الجمعية وعلماء الإصلاح في الجزائر إلى جانب إخوانهم من العلماء في مشارق الأرض ومغاربها لنصرة فلسطين، حيث أرسلت جمعية العلماء من نادي الترقي ما كان يحدث في فلسطين، وجاء في نص الاحتجاج: “إن الحوادث التي وقعت بفلسطين قد آلمتنا ومست شعورنا الديني، وآنت تلك البقاع المقدسة عند جميع الأمم التي هي القبلة الأولى للإسلام”. لقد تحمّس الشيخ الطيب العقبي لنصرة إخوانه الفلسطينيين، فكتب “ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال