أكد وزير المجاهدين و ذوي الحقوق العيد ربيقة، أن الجرائم الاستعمارية في الجزائر “لا ولن تسقط بالتّقادم”، مشيرا إلى أنها ستظلّ ضمن ملفات الذاكرة التي تعكس مواقف الجزائر اتجاه قضايا الشعوب المقهورة في إفريقيا والعالم.
وفي كلمته التي ألقاها خلال افتتاح أشغال المؤتمر الدولي الموسوم بـ”بناء جبهة موحدة للنهوض بقضية العدالة ودفع التعويضات إلى الإفريقيين”، المنعقد بالعاصمة الغانية أكرا، ذكر ربيقة أن الجزائر وعلى غرار كل البلدان الإفريقية قد تعرضت لاستعمار أخضعها بجنوح كبير إلى الهيمنة والاجرام وسفك الدماء متخذا هذا التصرف من أهم أسس التوسع وفرض السيادة والإخضاع على الشعب الجزائري فارتكب مجازر مروعة يندى لها جبين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات