نهاية تعايش سلمي بين الرئاسة والـ “دي آر آس”

+ -

خلّفت اتهامات عمار سعداني، غير المسبوقة، ضد جزء من جهاز المخابرات والفريق محمد الأمين مدين “توفيق”، زلزالا قويا في الساحة السياسية. وترسّخ في أذهان المهتمين بالشأن السياسي، وبالظرف الذي يطبعه التحضير للرئاسيات، بأن رغبة رئيس الجمهورية المفترضة في الترشح لعهدة رابعة، تواجه “مقاومة” من فاعلين في النظام، وعلى رأسهم “توفيق”. وإذا كان هناك من حقيقة واضحة فيما قاله سعداني، فهي أن فترة “التعايش” بين المؤسستين الأقوى في البلاد، وصلت إلى نهايتها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: