توطئة هامة حتى لا تتغلب علينا العواطف الجياشة وهو أمر جد طبيعي أمام هول المجازر التي نشهدها.
إن الأتي في هذا النص هو محاولة لطرح واقعي بمقتضى القرارات المعترف بها دوليا وليس بمقتضى الحقوق التاريخية التي لا تنازل عنها أو تفريطا فيها على الأقل فكريا بأي حال من الأحوال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات