ثبت علمياً أن هناك أطعمة تساعد على الهضم، كما أثبتت الدراسات أن لنمط حياتنا تاثيراً كبيراً على تحسين عملية الهضم، أو العكس. وهي علاقة متبادلة، بمعنى أن نمط حياتنا يمكنه أن يشهد اضطراباً كبيراً حين يصبح عسر الهضم أكثر تواتراً. فأعراض عسر الهضم متنوعة، وتأتي على شكل غازات، وانتفاخ البطن، والإسهال، أو الإمساك، إضافةً إلى حرق المعدة؛ وجميعها عوامل تؤثر بشكلٍ مباشر على نمط حياتنا، وعلى مزاجنا أيضاً.1- ابتعدوا عن الأطعمة المصنَّعة ارتبطت الأطعمة المصنعة بزيادة خطر الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي، لاحتوائها العالي على الكربوهيدرات المكررة، والدهون المشبعة، إلى جانب المضافات الغذائية -من ضمنها الجلوكو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال