الحراك الدبلوماسي حول القضية الصحراوية: تهافت الدعاية المغربية

+ -

في نيويورك كما في باريس٬ في مدريد كما في بئر لحلو والرباط عادت القضية الصحراوية لتحتل الصدارة في مواضيع النقاش داخل وزارات الخارجية وسفارات الدول المؤثرة، على صفحات الجرائد وفي تقارير المراسلين الأجانب٬ ويعود هذا الحراك الدبلوماسي إلى الأسباب التالية:

أولا: الخطوة الجديدة غير المسبوقة التي أقدمت عليها إدارة الرئيس بايدن، حيث سافر مساعد وزير الخارجية ليلتقي بالرئيس إبراهيم غالي وبالسلطات الصحراوية وينقل لهم اهتماما أمريكيا جديدا بعيدا عن مهاترات إدارة ترامب المنافية للشرعية وللمنطق.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات