لم يكن الدخول المدرسي بالمدرسة الابتدائية مبارك الميلي بحي الأمير عبد القادر بمغنية كما كان يتمناه أولياء التلاميذ.
حيث أن المدرسة عرفت أشغالا لم تنته في وقتها المحدد. إذ دخل التلاميذ وسط ما يشبه الفوضى وحتى هذه الأشغال بدأت تظهر عليها عيوب كثيرة بدء من التبليط الذي بدأ يتزحزح من مكانه. في أن عملية دهن الجدران لم تكن بالكيفية المطلوبة حيث بقيت جدران في الداخل وخارج المدرسة غير مدهونة وحتى من وراء المدفآت.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات