38serv

+ -

بقدرة قادر، تعالت أصوات عديد من "الجهات" منها مَن هم محسوبون على الإعلام، للحديث باسم القانون الفاصل في ملفات الترشح لانتخابات الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، فكثُر اللغط حول مفاهيم القوانين، وتم الخلط بين القانون المحلي وغيره من القوانين، للدفاع عن ملف مزيان إيغيل والضغط على لجنة الترشيحات والطعون لقبوله مترشحا منافسا للمترشح وليد صادي الذي تم قبول ملفه دون بقية الملفات الأخرى.

ولأن التأويلات كثيرة وقد حادت معظمها عن القراءة الصحيحة، فقد وجب التصحيح ووضع الأمور في نصابها وفي إطار القانون المتمثل أساسا في المرسوم التنفيذي 22 / 309 للإتحادات الرياضية الوطنية والقانون الأساسي للإتحادية الجزائرية لكرة القدم، بعيدا عن "القوانين الأجنبية" التي لا تفرضها "الفيفا" إطلاقا على الإتحادات المنخرطة تحت لوائها، طالما أن الهيئة الكروية الدولية اعتمدت قانونا أساسيا لكل إتحادية، وهي تحرص في قوانينها على مطالبة الإتحادات الكروية على احترام قوانين بلدانها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات