+ -

تتجه، مؤخرا، العديد من المؤسسات العمومية والشركات الخاصة أيضا إلى تبني خيار رعاية نشاطات ونواد رياضية، قد يجعلها أحيانا من أبرز المساهمين في هذه النوادي، الأمر الذي يفتح باب التساؤل حول استراتيجية هذا النوع من الشركات "الاقتصادية" في اتخاذها لهذا القرار ومردوديته من مفهوم الربحية "التجارية"، من منطلق أن العقد يفرض عليها تحمل التزامات ونفقات.

هذا الخيار بالنسبة للمؤسسات الوطنية والعمومية والخاصة جعل رأي المتتبعين والخبراء منقسما بين ذهب إلى الاعتقاد أن هذه الخطوة ذات أبعاد تجارية تؤتي أوكلها على المدى المتوسط في عدة أشكال، وبين من قال إن الأمر يندرج ضمن تقديم خدمة اجتماعية والإسهام في توفير موارد مالية للأنشطة الرياضية عامة ونوادي كرة القدم على الوجه التحديد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات