38serv

+ -

أثار انقلاب النيجر وتطوراته السياسية والدبلوماسية اهتمامًا دوليًا واسعًا، إذ أدى إلى تفاعلات مختلفة من جانب القوى العالمية، ويبدو أن فرنسا في طريقها إلى التراجع وفقدان نفوذها تدريجيا بالقارة السمراء، مقابل محاولة واشنطن ملء هذا الفراغ من أجل مزاحمة التوسع الصيني والروسي، أو على الأقل هذا ما حاولت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية معالجته في مقال مطول بعنوان "بعد الانقلاب في النيجر.. باريس تخشى أن تتجاوزها واشنطن".

ويسلط المقال الضوء على ردود الفعل المختلفة من قبل فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، والدور الذي يلعبه كل منهما في خضم الانقلاب العسكري بالنيجر، وذلك بناء على التصريحات الرسمية لقيادات البلدين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات