ركزت وسائل الإعلام الفرنسية على الاتصال الهاتفي الذي أجرته والدة الفرنسي محمد مراح، الذي اشتهر بعد قيامه بعمليات إطلاق نار وقتل جماعي في مدينة بيرينيه في 2012، مع والدة الشرطي أحمد مرابط الذي قتل في حادثة “شارلي إيبدو”، وعوض التركيز على تقديم التعزية والالتفاتة التي قامت بها الأولى، لم يجد هؤلاء سوى إلقاء الضوء على رفض أم الشرطي الاتصال وقطع الخط، فأين هي المهنية في تقديم الأخبار؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات