تنطوي زيارة الرئيس تبون إلى ولايات العاصمة وتيبازة وبومرداس في يوم واحد، لمعاينة وتدشين وإعطاء إشارة انطلاق إنجاز مشاريع جديدة ضمن سياق رؤية رئاسية هدفها وضع القطار على السكة وتحريك المياه الراكدة بفعل سنوات من الروتين والاتكالية.
لقد سعى تبون، من خلال خرجته التي وافقت الاحتفالات الرسمية بعيد الاستقلال 5 جويلية، إلى بعث عدة رسائل للجزائريين وللنخب في المجتمع، ولكل من يتابع اضطلاعه برئاسة البلاد من مراقبين وسياسيين، كما سعى إلى بعث بإشارات إيجابية نحو شركاء الجزائر الدوليين. ضخامة المشروعات وميزانياتها المعتبرة التي دشنها تبون وأعلن عن إطلاقها، وعددها 15 مشروعا هيكليا واستراتيجيا، تبعث على الارتياح وتؤكد صواب الرؤية والأهداف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات