أكد عميد مسجد باريس، الأستاذ شمس الدين حفيز، أن موقف المؤسسة التي يديرها كان وسيبقى واضحا، فهو منارة الاعتدال والوسطية، رافض للعنف، مثلما يرفض ويدين كل أشكال التطرف والتعدي على الكيانات المسلمة، وأيضا العنصرية التي تزايدت في الآونة الأخيرة. وأضاف رجل القانون في حوار مع "الخبر"، أن لكل فعل رد فعل وهذا أمر منطقي، قائلا بأن "ما شاهدناه من مشاهد عنيفة وعمليات سطو وتخريب ستكون لها عواقب ومتابعات قضائية مستقبلا، ومن يثبت تورطه فيها فسينال عقابه".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات