منذ إعلان فوزي لقجع، أمام البرلمان المغربي، وبصيغة التأكيد، بأن بلاده ستحتضن "رسميا" نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 وأن ملعب فاس الجديد ستجري فيه مباراة الافتتاح، أصبح التمثيل المغربي في المكتب التنفيذي لـ"الكاف" يفتقد للجانب القانوني.
ما قاله لقجع في قبة البرلمان بالمغرب، وهو فضاء رسمي يلزمه كعضو في الهيئات القارية والدولية ويلزم بلاده التي يمثلها، يشكل فضيحة "غير مسبوقة" تلحق إهانة "غير مسبوقة" بـ"الكاف" و"الفيفا" على حد سواء، على اعتبار أن "الرجل" يرتدي قبعتي الهيئتين القارية والدولية، بما يضعه تحت طائلة إجراءات عقابية وتأديبية، منصوص عليها في القانون الأساسي للهيئة الكروية القارية، والمتعلقة بـ"واجبات الأعضاء".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات