عندما تصبح ذريعة حرية التعبير الأساس العقائدي للإسلاموفوبيا

+ -

اعتبر الوزير السابق، عبد العزيز رحابي، أن الحماية الممنوحة للمتطرف السويدي في حرق القرآن الكريم ترقى إلى مستوى الاستفزاز والتحريض على الكراهية تحت ذريعة حرية التعبير التي أصبحت  تشكل اليوم الأساس العقائدي للإسلاموفوبيا الذي مست جزءًا من أوروبا.

واضاف رحابي في منشور على صفحته في "الفايسبوك: "هذا العمل الغير مسؤول، غير معزولًا ويسعى أصحابه بشكل واضح إلى إيذاء الأمة الإسلامية وإذلالها. لذا يجب إدانته بشدة من قبل الأوروبيين أنفسهم لأن تكراره من  شأنه أن يغذي شعورًا معادًا للغرب بين المسلمين ولا يخدم التفاهم المنشود والاحترام  المتبادل بين الثقافات والأديان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات