+ -

شهدت ضواحي غرب باريس الليلة الماضية مواجهات بين الشرطة الفرنسية ومحتجين، على خلفية مقتل فتى يبلغ من العمر 17 عاما برصاص شرطي، بزعم أنه كان يقود سيارة ورفض الامتثال لنقطة تفتيش مرورية صباح أمس الثلاثاء. في غضون ذلك، بدأ القضاء الفرنسي التحقيق في حيثيات الحادث، ولا يزال الشرطي موقوفا تحت النظر لدى مصالح الشرطة.

وأثارت الحادثة تساؤلات حول مدى ميل رجال الشرطة للجوء إلى العنف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات