لم يعد حلم الجزائريين يتوقف عند اقتناء سيارة جديدة فحسب، بل تعداه إلى أضحية العيد التي يتلاعب بأسعارها موالون ومضاربون أصبحوا يشوشون كل سنة على فرحة عيد الأضحى، ويحرمون محدودي ومتوسطي الدخل من أداء هذه الشعيرة الدينية التي يفترض أن تكون محطة للرفق وللسلوك الحميد، على غرار ما تقوم به الدول الأوروبية التي تعمل على اعتماد إجراءات من شأنها الرفق بجيب المواطن، كتخفيض الأسعار وسنّ قوانين خاصة بالمناسبات الدينية، وهو الأمر الذي لا يحدث أصلا في الجزائر.
نقترح عليكم ملفا كاملا في الموضوع عبر هذا الرابط:
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات