قبل أسبوع عن عيد النحر، ظلت نقاط البيع التي حددتها السلطات المحلية كمواقع لأسواق أضاحي العيد ومواقع أخرى فوضوية غير مرخصة لهذا الغرض تحت سيطرة وسطاء دون وثائق ويفرضون أسعارا جنونية، في ظل قلة العرض وكثرة الطلب، وفي غياب تدخل مصالح الرقابة كما هي مطالب المتسوقين. المواطنون في الطارف وعنابة، في دهشة من أمرهم بين العرض القليل والأسعار الخيالية، وبين انتظار الموالين من الولايات السهبية والهضاب العليا الجنوبية، الذين لا أثر لهم في الأسواق المحلية. ويتزايد قلق الجميع مع العد العكسي لما تبقى من أيام قليلة عن عيد الأضحى والمؤشرات المخيّبة وسط متعاملي أسواق الماشية، مفادها أن عشرات الوسطاء يتولون يومي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال