+ -

يمعن المخزن والكيان الصهيوني في اهانة الشعب المغربي الرافض للتطبيع، باستباحة أرضه وعرضه وثرواته، واستقبال مسؤولين صهاينة ضدا على إرادته، ليكتشف المغاربة يوما بعد يوم، ومنذ ترسيم العلاقات مع الصهاينة في ديسمبر 2020، "الوجه البشع" لهذا الكيان المحتل وللنظام المخزني " الخائن والمتآمر"على  سيادة بلده وكرامة شعبه وأمن منطقته واستقرار قارته.

وفي هذا الاطار، انتقد الكاتب المغربي علي أنوزلا،  في مقال له، بشدة "وتيرة التطبيع في المغرب" التي اصبحت تشكل خطرا جديا على سيادة المملكة و استقلالية قرارها، خاصة وان الكيان المحتل يتمادى في العبث، دون حسيب ولا رقيب، بكرامة الشعب المغربي الرافض للتطبيع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات