+ -

عاد البرلمان الأوروبي إلى ممارسة العادة القديمة، بالتجني على الجزائر عبر تبنّي مواقف عدائية وتدخل سافر في الشؤون الداخلية، انتقاما من مواقفها تجاه السياسة الأوروبية وبعض أعضائها.

لائحة البرلمان الأوروبي، وإن كانت غير ملزمة لحكومات الاتحاد، إلا أنها تؤكد مرة أخرى مدى تمكن الازدواجية في السياسات والإصرار في الانتقام من كل من يتجرأ على الخروج من حصار الاستعمار الجديد، منعا لاتخاذ مواقف سيادية تخص قرارات تتعلق بأسطوانة حقوق الإنسان والحريات المشروخة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات