بعد عام من نشوب الأزمة بين الجزائر ومدريد على خلفية انقلاب موقف الأخيرة من الصحراء الغربية لصالح مقترح المخزن للحكم الذاتي، خرج وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، بتصريحات أثارت جدلا جديدا في علاقات البلدين، حيث اتهم الجزائر بشكل غير مباشر بالتدخل في الشؤون الداخلية لبلاده تماشيا مع الرواية التي يروج لها إعلام المخزن.
وقال الوزير الإسباني في حوار له مع صحيفة "إسبانيول" الإسبانية إن "ما نريده من الجزائر هو الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شأننا الداخلي". وأوضح ألباريس أن "مدريد تريد من الجزائر المنفعة المتبادلة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات