أباح العلماء للأزواج الّذين لا يستطيعون إنجاب الأطفال اللّجوء إلى عملية التّلقيح الاصطناعي، لكن بشروط: أن يربط بين الزّوجين عقد شرعي صحيح. وأن يكون الماء الّذي يُدخَل إلى رحم المرأة لزوجها، وقد ألحقوا التّلقيح الاصطناعي الّذي يتمّ بماء رجل آخر في رَحِم امرأة أجنبية عنه بالزّنا. وأن يتمّ إدخال ماء الزّوج إلى رحم الزّوجة.وإن تَمّ تلقيح البويضة خارج الرّحم فلابدّ من إدخالهما في رَحم الزّوجة بعد ذلك، تفاديًا لاختلاط الأنساب. واللّه أعلم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات