لم يدم التوتر الدبلوماسي الأخير بين الجزائر وفرنسا طويلا، خلافا لما عهدته العلاقات المتذبذبة بين البلدين على مدى أكثر من ستين عاما، وهو ما يطرح آمالا لتحقيق تقدّم في الملفات العالقة بين البلدين خلال زيارة الدولة التي يرتقب أن يجريها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون إلى فرنسا وأبرزها ملف الهجرة.
قال أستاذ علم الاجتماع السياسي، رقيق عبد الله، إن المراقبين على المستوى الدولي، ينتظرون من زيارة الرئيس المرتقبة لفرنسا، مطلع شهر ماي المقبل، مخرجات الملفات التي تهم وتوضح مدى استمرار العلاقات الثنائية بين البلدين على أساس الندية والاحترام المتبادل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات