تتجه الجزائر على المدى المنظور لضمان توفير سلسلة الإنتاج الخاص بالسكر، من توفير المادة الأولية أو المدخلات إلى التحويل والإنتاج الصناعي، ومن ثم ضمان إحلال الواردات، لاسيما ما تعلق بالمادة الأولية، ما يضمن دعم فرع صناعة السكر.
فرع صناعة السكر في الجزائر يعود إلى سنة 1966، على أساس إنتاج وتحويل الشمندر السكري، ثم التكرير أو التحويل للسكر الأحمر المستورد بداية من 1970. وشهد القطاع تحولات على خلفية بروز كوابح، حيث تم تعليق إنتاج السكر الشمندري أي المتأتي من الشمندر السكري في 1982 وفسح المجال لنشاط التكرير أو التحويل الذي شهد تطورا منذ 2002.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات