+ -

تعترف نقابات التربية التي قررت شنّ ”أيام الغضب” بشلّ جميع المؤسسات التربوية في كل الأطوار التعليمية بالوطن، بأن الضحية الأكبر في القبضة الحديدية التي تجمعها مع وزارة التربية الوطنية هم ثمانية ملايين تلميذ، غير أنها مُصرة على تصعيد الاحتجاج إلى أبعد مدى في حال عدم استجابة السلطات لمطالبها الشرعية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: