أقدم شرطي بمقر أمن دائرة قايس شمالي خنشلة، أمس، على محاولة انتحار حرقا فوق مبنى المقر احتجاجا على الضغوطات الممارسة عليه من قبل مسؤوليه المباشرين. محاولة الانتحار تعد الثانية بعد التي شهدها مقر الأمن الولائي، الخميس الماضي، حيث وحسب مصادر مطلعة، فإن الشرطي البالغ من العمر 30 سنة متزوج وأب لطفلين، أقدم على صب البنزين على جسده وهدد بإضرام النار في نفسه. مطالبا بتدخل المدير العام للأمن الوطني قصد رفع الغبن عنه وعلى أعوان الشرطة مثله، جراء ما يعانونه من ضغوط وسوء المعاملة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات