اشتكى مسيرو الكثير من المطاحن من نقص الكميات التي تصلهم من مادة القمح الصلب لتحويلها إلى سميد، وأشار العديد ممن تحدثنا إليهم أن الكميات التي تصلهم تراوح حدود 40 في المائة من القدرة الإنتاجية للمطحنة، وهو ما لا يكفي لتغطية احتياجات السوق المحلية، ويغذي التذبذب الحاصل في وفرة هذه المادة على مستوى رفوف المحلات التجارية. في السياق، أشار مسير مطحنة للسميد بولاية تيبازة، إلى أن الكمية التي تتحصل عليها المطحنة في حدود 40 في المائة من القدرة الإنتاجية للمطحنة، رغم أن هذه الأخيرة هي الوحيدة على مستوى ولاية تيبازة التي تعرف نموا عمرانيا مطردا في السنوات الأخيرة، لافتا إلى أن هذه الكمية عرفت تخفيضا شهر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال