تطرح علامات استفهام كبرى على ندرة مادة الدقيق أو ما يعرف بمادة السميد التي تعتبر أساسية في موائد الجزائريين، من صناعة الخبز إلى الحلويات وغيرها، ولعل مواطني ولاية الجلفة يستهلكون هذه المادة بقوة لاعتمادهم عليها في صناعة الخبز بالأساس، غير أن ندرتها وانعدامها في بعض الأحيان جعل الزبائن يبحثون عنها، وفي ذات الوقت يبحثون عن أسباب هذه الندرة. وعلى الرغم من توجيه أصابع الاتهام إلى أصحاب محلات الحلويات باحتكارها وتخزينها، لكن هذا الاحتمال كان ضعيفا، لأن السنوات المنصرمة والمتعاقبة تثبت عدم تورط هذه الفئة في تخزين هذه المادة لأنهم يعتمدون نوعا من الدقيق الخشن في صناعتهم، وهذا النوع هو من فئة الكيلوغ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال